من المحلي إلى العالمي

كثير من الشركات الناشئة تبدأ صغيرة بخدمة مجتمعها المحلي، ثم تنجح في التوسع إلى أسواق أكبر. السر يكمن في التفكير منذ البداية بقابلية الفكرة للتوسع، والقدرة على تكييفها مع احتياجات مختلفة.
في عصر العولمة والتقنيات الحديثة، أصبح الانتقال من المحلي إلى العالمي ممكنًا أكثر من أي وقت مضى. وكل مشروع يبدأ بخطوة صغيرة، لكنه قد يصبح علامة تجارية عالمية إذا صُمم بعقلية النمو والانتشار.