الشباب هم الطاقة التي تدفع عجلة التغيير، وريادة الأعمال هي الميدان الذي يفتح لهم الأبواب ليصنعوا مستقبلهم بأيديهم. فبينما يبحث البعض عن وظيفة تقليدية، يجرؤ الشباب المبادر على خلق فرصة جديدة، يبني بها مشروعًا ويؤسس فكرة قد تتحول إلى شركة رائدة.

قوة الشباب تكمن في الجرأة على التجربة، وفي قدرتهم على التعامل مع التقنيات الحديثة بروح إبداعية. ومع كل مشروع ناشئ يولد، يزداد الاقتصاد حيوية، وتظهر حلول مبتكرة لمشكلات المجتمع.

إن دعم الشباب في مجال ريادة الأعمال ليس رفاهية، بل استثمار في المستقبل، لأنهم الأقدر على تحويل الحلم إلى واقع، والواقع إلى إنجاز.